شركاؤنا

شركاؤنا في ”تداول” هم الأطراف المتأثرة والمؤثرة على الاستراتيجيات والعمليات المختلفة في السوق المالية. كل مجموعة من الشركاء يتفاعل أعضاءها مع عمليات السوق من خلال قنوات اتصال محددة.

المستثمرون هم الأفراد أو الكيانات لذين يقومون بشراء الأوراق المالية و بيعها في السوق، وهم أيضاً الذين يحافظون على دوران عجلة السوق. ولكسب ثقة المستثمرين، تحرص السوق المالية على التأكد من سلامة وقوة البنية التحتية للسوق، بالإضافة إلى التأكد من توفر المعلومات الدقيقة والشاملة في الوقت المناسب لاتخاذ القرارات.

قنوات المشاركة:
تشمل التقارير الإحصائية، والتقارير السنوية، والبيانات الصحفية، والعروض الترويجية، وورش العمل، والموقع الإلكتروني، ووسائل التواصل الاجتماعي، ومركز الاتصال.

الأعضاء هم عبارة عن شركات الوساطة التي تقوم بإجراء المعاملات نيابةً عن عملائها، حيث تتم الغالبية العظمى من المعاملات في السوق المالية من خلال وسطاء.

قنوات المشاركة:
تشمل التقرير الإحصائي، والإشعارات، والموقع الإلكتروني، وورش العمل والاجتماعات.

المُصدرون هم عبارة عن شركات أو كيانات أخرى تقوم بإصدار وتسجيل وبيع الأوراق المالية من خلال السوق المالية. لا يقتصر المصدرون على الشركات فقط حيث يشمل ذلك أيضا صناديق الاستثمار العقاري (REITS)، والصناديق المتداولة (ETFs)، والحكومة (من خلال إصدار السندات والصكوك الحكومية)، حيث تتم عمليات الطرح والإدراج في ”تداول” وفقًا لمتطلبات الطرح والإدراج في ”تداول” وهيئة السوق المالية.

قنوات المشاركة:
الإشعارات، والجولات الترويجية، ومديرو العلاقات، والموقع الإلكتروني، ووسائل التواصل الاجتماعي، وورش العمل والاجتماعات.

يتمثل هؤلاء في منظمات أو أفراد يقدمون خدمات داعمة للمُصدرين والمستثمرين والأعضاء، بما يشمل محللي أبحاث السوق والمصرفيين الاستثماريين والمستشارين القانونيين ومستشاري التسويق.

قنوات المشاركة:
التقارير الإحصائية والإخطارات والبيانات الصحفية والموقع الإلكتروني وورش العمل والاجتماعات.

إلى جانب أدوات التقنية الحديثة التي تمتلكها تداول، يظل العامل البشري بالغ الأهمية، حيث تتطلب السوق المالية كوادر من ذوي الكفاءات العالية والمهارات الاحترافية لقيادة استراتيجياتها وعملياتها. لذلك، يجب أن يتم تدريبهم باستمرار لمواكبة المتطلبات المتغيرة وتحفيزهم للقيام بأدوارهم. إن وضع وتحديد المسارات الوظيفية وتنفيذها يُعد جانبًا أساسيًا من جوانب التحفيز للموظفين. من هذا المنطلق، نحرص دائما على شرح و إيضاح هذه المسارات الوظيفية والتأكد من إلمام جميع الموظفين بها بهدف تحفيزهم لتقديم أفضل مستويات الأداء.

قنوات المشاركة:
اجتماعات المراجعة، والاجتماعات المفتوحة، ونظام إدارة الأداء، وبرامج التدريب، والموقع الإلكتروني، والاتصالات الداخلية.

يوضح نطاق وتنوع شركائنا وقنوات الاتصال مدى تعقيد عملياتنا. نحن بحاجة دائمة إلى الشعور بنبضهم، بما يدعم جهودنا و التزامنا بخدمتهم و مراعاة مصالحهم وأعمالهم في كافة استراتيجياتنا وعملياتنا.

الجهة التنظيمية هي هيئة السوق المالية المسؤولة عن إصدار القواعد واللوائح لتنفيذ أحكام نظام السوق المالية. وتقوم الهيئة بإصدار اللوائح والقواعد والقرارات اللازمة للمحافظة على سوق منظمة وحماية المستثمرين من الممارسات غير العادلة، أو غير السليمة. ويعد هذا الإشراف التنظيمي ضرورياً لتعزيز الثقة لدى جميع المشاركين في السوق.

منذ عام 2018م، أصبحت ”تداول” مؤسسة ذاتية التنظيم جزئياً، كما تتولى القيام ببعض مهام هيئة السوق المالية.

قنوات المشاركة:
التعاميم والقرارات، والتقارير والحسابات، والتقرير السنوي والاجتماعات.

تقوم ”تداول” بمنح التراخيص لمزودي البيانات الخارجيين لتقديم معلومات السوق وفقًا لاتفاقية الترخيص، وكذلك لمصدري المؤشرات الذين يقدمون مؤشرات مخصصة حسب رغبات العملاء.

قنوات المشاركة:
التقارير الإحصائية وإفصاحات الشركات والموقع الإلكتروني والبيانات الصحفية.

صندوق الاستثمارات العامة هو المالك والمساهم الوحيد في مجموعة تداول السعودية، حيث تقوم ”تداول” بدفع الأرباح للصندوق.

قنوات المشاركة:
الحسابات والتقرير السنوي والتقارير الأخرى والاجتماعات.

تقوم تداول بنشر المعلومات للمشاركين في السوق وللجمهور من خلال البيانات الصحفية، كما يقوم الصحفيون المتخصصون في الاقتصاد والأعمال بنشر الكثير من معلومات السوق، والتي تأتي في معظمها من محللي سوق الأسهم. تُقدم هذه الخدمات الإعلامية إلى المستفيدين الرئيسيين من هذه المعلومات، وهم المستثمرون والأعضاء والمصدرون، وواضعي السياسات والجمهور. وفي كل الأحوال، يجب التأكد من صحة المعلومات ووضوحها ونشرها في الوقت المناسب وأن تكون ذات صلة وتتعلق بذات الموضوع الذي تتم الإشارة إليه.

قنوات المشاركة:
البيانات الصحفية، والمؤتمرات الصحفية، والتلفاز، والمقابلات الإعلامية والموقع الإلكتروني.

يُعد المجتمع هو المستفيد الأول من النمو الاقتصادي الذي تُحققه ”تداول”. بالإضافة إلى ذلك، تقوم ”تداول” بتنفيذ عددٍ كبير من برامج المسؤولية الاجتماعية للشركات التي تصل إلى مجموعة واسعة من المستفيدين.

قنوات المشاركة:
الأخبار الصحفية، والفعاليات، وبرامج المسؤولية الاجتماعية للشركات.